انتشر كالنار في الهشيم، منذ فجر اليوم الاثنين، فيديو صادم على مواقع التواصل الاجتماعي، لشباب يحاولون اغتصاب فتاة وسط “طوبيس”.
وعمد الشباب، وعددهم يفوق الأربعة، إلى نزع ملابس الشابة، وسط حافلة، يرجح أنها بمدينة الدار البيضاء، وصاروا يتحسسون جسمها، ومناطقها الحساسة وسط قهقهاتهم، في حين ظلت هي تصرخ طلبا للنجدة وتردد بصوت عال “بسعو مني بسعو مني”.
وبينما كان الشباب، الذين ظهرت وجوههم في الفيديو، الذي هز مواقع التواصل الاجتماعي، وخلق صدمة قوية لدى المغاربة، ظل أحدهم يوثق للعمل الإجرامي، فيما الحافلة، التي كانت شبه فارغة، تمضي وسط الشارع العام بسرعة كبيرة.
وسادت تساؤلات قوية وسط المتابعين حول ظروف هذه الجريمة الشنيعة التي لم تتحدد تفاصيلها بعد، خاصة موقف السائق، الذي لم يتدخل، على الرغم من أن صراخ الشابة كان مسموعا. وأيضا الركاب، الذين لم يظهر منهم أحدا، حيث بدت الحافلة شبه فارغة، خاصة على مستوى مكان وقوع الجريمة، بمؤخرة الحافلة.
وتعالت المطالَب لتوقيف الجناة وتقديمهم للعدالة، بالنظر لفظاعة ما ارتكبوه، حيث تم ترويج صورهم الملتقطة من الفيديو على نطاق واسع، في دعوات للأمن من أجل التدخل.
وعمد الشباب، وعددهم يفوق الأربعة، إلى نزع ملابس الشابة، وسط حافلة، يرجح أنها بمدينة الدار البيضاء، وصاروا يتحسسون جسمها، ومناطقها الحساسة وسط قهقهاتهم، في حين ظلت هي تصرخ طلبا للنجدة وتردد بصوت عال “بسعو مني بسعو مني”.
وبينما كان الشباب، الذين ظهرت وجوههم في الفيديو، الذي هز مواقع التواصل الاجتماعي، وخلق صدمة قوية لدى المغاربة، ظل أحدهم يوثق للعمل الإجرامي، فيما الحافلة، التي كانت شبه فارغة، تمضي وسط الشارع العام بسرعة كبيرة.
وسادت تساؤلات قوية وسط المتابعين حول ظروف هذه الجريمة الشنيعة التي لم تتحدد تفاصيلها بعد، خاصة موقف السائق، الذي لم يتدخل، على الرغم من أن صراخ الشابة كان مسموعا. وأيضا الركاب، الذين لم يظهر منهم أحدا، حيث بدت الحافلة شبه فارغة، خاصة على مستوى مكان وقوع الجريمة، بمؤخرة الحافلة.
وتعالت المطالَب لتوقيف الجناة وتقديمهم للعدالة، بالنظر لفظاعة ما ارتكبوه، حيث تم ترويج صورهم الملتقطة من الفيديو على نطاق واسع، في دعوات للأمن من أجل التدخل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق